من منا لم يشاهد سلسة أفلام saw ؟؟؟؟ لمخرج هذا الفلم نزعة عدوانية كبيرة , فلقد تفنن فى إظهار غرائزه بالتعذيب وإجراء إختبارات الرغبة والفطرة , عجوز آيس من الحياة , مصاب بمرض السرطان , يقوم بمعاقبة الناس عن طريق مقالب طبية بشعة للغاية , تجعلهم ما بين الإختيار الصعب بين الحياة وبين فقد جزء من أجسامهم أو إيذاء أنفسهم .
الموقع الرسمي للفلم
http://www.saw3.com/
عندما أسمع كلمة البدون أتذكر رأسا فلم saw !!!!! فالمشتركات بين أحداث هذا الفلم وهذه الفئة المظلومة كثيرة ولعل أبرزها هو اليأس والصبر والأعصاب والموت والبطيئ والتعذيب النفسي ولو إن التشبيه مبالغ فيه بعض الشيئ .
إذا الله بحاسبنا
من ظلم أخوانا البدون اللي الحكومة حتى نرفض إعطائهم شهادات ميلاد وزواج وحتى شهادة وفاة , ناس عايشين فى بلدنا لا يطمحون إلا بإقامة ولا يرغبون إلا بأبسط الحقوق الإنسانية كالتعليم والعلاج .
ظلم كبير وقع على عدد منهم بعد أن رفضوا المادة الثانية فى عام 1961 مازالت معاناتهم حتى الآن وبسبب تراخي الحكومات منذ 50 عاما , دخل الحابل بالنابل , وصار كلمة بدون لكل من هب ودب , وزاد الظلم على الفئة المظلومة المستحقة .
الحل برأيي ..... هو تجنيس من رفض المادة الثانية ومن له إحصاء 1965 وهؤلاء نسبة تقريبا 40 % من أصل 110 ألف , والإقامة الدائمة للباقي .
الله يعينهم على ما بلاهم , والله يعين الكويت على ما بلاها
والله يعين اللي بيشوفون فلم saw
8 comments:
انااشوف انه كلامك عين الصواب اخي الكريم
الافلام شفت جم جزء من جم اسبوع واليوم جزء جديد بس مو عارفه تسلسلها بصراااحه رغم اني اكره منظر الدم بس منشده ابي اعرف شنو النهااايه...!
الله يعين البدون على ما بلاهم ومساااكين فعلا...مظلومين...
لا فض فوك وجعلك الله قلما مناصرا للحق دوما
احترامي واعجابي بفكرك النير
فلم بايخ نرفزني
كله دمان وتقصيص والقصة حدها معقدة
على قولتك جنها سالفة البدون
::أنيـــــــــن الــورد::
الزميلة اللى تحب الأفلام العندية
تحية لك
لما تشوفين الفلم لازم بيدج سجارة
لوووووول
البدون
الله يعينهم
الحل سهل بس التطبيق صعب لأنه حكومي
وعندنا الحكومة يومها بسنة
شكرا على مروركم من مدونتى
Anonymous
تحية لك
سلامتك من النرفزة
لاتشوفه إذا مو خوش
:))
شكرا على مروركم من مدونتى
السلام عليكم
تسلم اخي بنادول على الموضوع الطيب
بالنسبة للفلم المساعده كانت تتلاعب في الغازة عشان الضحية يطلع ميت او اصابة بليغة اما الرجل كان يوهب الحياة كاملة بشرط ان الضحية تحارب حتى النجاة
بالنسبة للبدون فا قطع الارقاب ولا قطع الارزاق عموماً الحكومة نست ان هذة الفئة من البشر وانهم يتكاثرون حالهم حالنا فا مع الوقت بيزيدون ويكثرون وتزيد المشاكل
والله المستعان
تقبل تحياتي مشاري السندي
حياة البدون اصبحت فيلم (دراما-رعب-خيال) لو تسأل اي واحد فيهم مستعد يعطيك قصة حقيقية ما صارات ولا استوت
اعتقد ان حل هذه المعضلة الكبرى ، هي بجعل القضاء ينظر في مسائل الجنسية
لاننا بتنا نفقد الثقة في هذه السلطة
خصوصاً وان التجنيس في الآونه الأخيره بدأ يكون تجنيساً سياسياً
وشكرا على المقال
مشاري السندي
الزميل الغالي
تحية لك يالخوش
على طاري التكاثر
كانو 40 ألف تقريبا فى 1965
وبعد التكاثر والإضافات صاروا 120 ألف الآن
الله يساعدهم
ويفرج عنهم
مأساة والله
شكرا على مروركم من مدونتى
المحافظ
الزميل العزيز
تحية لك
على طاري التجنيس السياسي
لم يبقي شي لم يسيس
المال
التجنيس
الى آخره
باتو لايفرقون بين الإنساني والوطني والسياسي
شكرا على مروركم من مدونتى
Post a Comment