سوالف من ديوانيتنا

قبل لا أكتب هالمقاله كنت قبل شوى بجمعية مشرف والصبح بمركز سلطان  ..  وشفت الحالة الهستيريه من بعض الناس على شراء الورد وتغليف الهدايا  ... شيئ غير معقول ...   ماأدرى ليش   أحسست بالشفقه تجاه بعض الناس الذين يعنقدون بهذا اليوم المقدس

السالفه الاولى

كنت فى أحد التجمعات الثقافية وهى أشبه بديوانيه أكاديمية , تم التطرق لعدة مواضيع عن الوضع المحلى وخصوصا موضوع الواسطه ومحاربة الكفاءات , والترقيات على المحسوبيه , مالفت إنتباهى  أحد المتحدثين عندما قال .. إن أول متضرر من محاربة الواسطة وتطبيق القانون هم  الجناقل والمقيز , لأنهم أكثر فئه تمتهن هذا النوع من العمل بالمؤسسات الحكومية , ونوابهم فى صدارة تخليص المعاملات المشروعه والغير مشروعه  , ناهيك عن موضوع الفزعه وما شابه والفوضه .... السؤال الان هل هناك أحصائيات دقيقة لموضوع الاستفاده من الواسطة  ؟؟؟

السالفه الثانيه

مايطوف أسبوعين أو ثلاثه إلا وهناك زيارة لمجمع الرحاب الدور الثانى  حيث المحلات والورش لألعاب الفيديو جيم , والطلبات  مختلفه .. تصليح جهاز أو إضافة ألعاب أو شراء cd جديد نازل , أو فورمات   والبدايه كانت مع   playstation1  ثم  playstation2 ثم  playstation3  ثمpsp   ثم جهاز خووش أسمه wii ومانخلص ثم gameboy اوx-box أو DS  كل جهاز له أكسسواراته بروح    وألوان البنات غير عن ألوان الصبيان والسيديات غير   ........ عيال هالوقت  أففف منهم    .....    والله انها عوار راس  , بس كل ما أروح محلات ألعاب الفيديو أتذكر ألعابنا قبل 

الاتارى هذا الجهاز العجيب  التى لما يعلق تعطيه طراق على الراس يشتغل عدل  

كمبيوتر صخر أسم على مسمى , اذا بط جبدك ضربه براس اللى يمك أو ضربه بالطوفه ... عادى ولاجنك مسوى شى وأبشرك بدون فورمات ولاتشبك ولاهم يحزنون